منذ عام 2005، قامت مجموعة التكنولوجيا الشرقية بتنظيم أنشطة الجري اليومية لموظفيها. كما أنشأت أيضًا جمعية للجري، وشاركت كمجموعة في العديد من سباقات الماراثون، واستضافت مهرجان الجري الشرقي، ونظمت تدريبًا أساسيًا لمجموعات الجري، مما شكل ثقافة جري شرقية فريدة. تستثمر المجموعة ملايين الرنمينبي كل عام لإنشاء"صندوق مكافآت الجري الصحي الشرقي"لتشجيع الأشخاص الشرقيين الذين يثابرون على الجري على المدى الطويل. في جو ثقافة الجري، يتمتع الشعب الشرقي بصحة جيدة ونشيطة، ويسعى إلى الأمام بمثابرة وروح المثابرة، مما يدفع تطوير المؤسسة.